مقياس ثغرات الحدود النفسية

الهدف من المقياس

يساعدك هذا المقياس على اكتشاف نقاط الضعف في حدودك النفسية:

أين يتسلّل الآخرون إلى وقتك، مشاعرك، جسدك، مالك وقرارك؟

هو أداة وعي وتأمّل ذاتي، وليس أداة تشخيص مرضي.


تعليمات الإجابة:

  • اقرأي كل عبارة بهدوء
  • حدّدي إلى أي مدى تنطبق عليك في أغلب الأوقات
  • استخدمي التدريج: أبدًا - نادرًا - أحيانًا - غالبًا - دائمًا
  • اختري الرقم الأقرب لوضعك الفعلي، لا لما تتمنّاه عن نفسك


ثغرات داخلية

السؤال أبدًا نادرًا أحيانًا غالبًا دائمًا
أعطي أحيانًا شخصًا ما صلاحية محدودة في حياتي، ثم أجد أن هذه الصلاحية توسّعت دون أن ألاحظ.
أجد صعوبة في سحب تفويض أو صلاحية من شخص، حتى بعد أن أشعر أنه تجاوز حدّه.
أخاف كثيرًا من فكرة أن أكون وحيدًا/وحيدة إذا وضعت حدودًا واضحة.
أفضّل أحيانًا تحمّل الأذى على أن أخاطر بخسارة العلاقة.
أعتقد في داخلي أن الشخص الطيب يجب أن يتحمّل ولا يرفض كثيرًا.
أشعر بالذنب إذا قلت «لا» حتى لو كان الطلب فوق طاقتي.
أحيانًا أقبل معاملة لا أقبلها لو حدثت مع شخص عزيز عليّ.
في العمق، أشعر أنني لا أستحق نفس القدر من الاحترام الذي أطالب به للآخرين.
أعرف في رأسي أن لي حقًّا في الحدود، لكن لا أعرف كيف أعبّر عن هذا الحقّ في الواقع.
أتلعثم أو أصمت عندما أحتاج أن أقول: «توقّف، هذا لا يناسبني».
أنجذب بسرعة إلى أي شخص يُشعرني بأنني مهم/ة ومسموع/ة أكثر من الآخرين.
أسمح أحيانًا لأشخاص بالدخول العميق إلى حياتي فقط لأنهم لمسوا احتياجًا عاطفيًّا قديمًا عندي.
أشعر أنني مسؤول/ة عن إصلاح مشاعر الآخرين وتخفيف آلامهم مهما كان الثمن عليّ.
أجد نفسي كثيرًا في دور المنقِذ الذي يضحّي براحته وحدوده من أجل الجميع.
في كثير من المواقف لا أكون واضحًا/واضحة مع نفسي: ماذا أريد؟ وماذا لا أريد؟
أسمح للآخرين أن يقرّروا عنّي لأنني لا أكون حاسمًا/حاسمة في قراراتي.

ثغرات في العلاقة

السؤال أبدًا نادرًا أحيانًا غالبًا دائمًا
أتراجع عن حدودي عندما يكون الشخص الآخر صاحب سلطة عليّ (والد، مدير، مسؤول…).
أشعر أنني لا أملك حقّ الرفض أمام أشخاص يملكون مالًا أو نفوذًا أو صلاحية معيّنة في حياتي.
عندما أكون أنا من أخطأ أولًا، أقبل بعد ذلك ردود فعل قاسية من الطرف الآخر دون أن أضع حدًّا له.
أحيانًا أتحمّل معاملة مؤذية لأنني أشعر أنني «مدين/ة» لهذا الشخص بخدمة أو معروف سابق.
أسكت عن تجاوزات شخص معيّن لأنه يساعدني كثيرًا أو يقدّم لي خدمات لا أريد خسارتها.
أشعر بحيرة في التعامل عندما يكون الشخص الواحد أكثر من دور في حياتي (مثل مدير وصديق في الوقت نفسه).

ثغرات السياق والبيئة

السؤال أبدًا نادرًا أحيانًا غالبًا دائمًا
نشأت في بيئة لم تكن فيها خصوصية حقيقية، وكان من الطبيعي أن يدخل الآخرون في تفاصيل حياتي.
أجد صعوبة في تمييز متى يكون ما يفعله الآخرون «تجاوزًا»، لأنني تعوّدت على هذا النمط منذ الصغر.
أخشى كثيرًا من كلام الناس إذا وضعت حدودًا تختلف عمّا يتوقّعه المجتمع أو العائلة.
أغيّر أحيانًا قراراتي في الحدود حتى لا يُقال عنّي أنني قاسٍ/قاسية أو «قليل/ة الأصل».
مررت بتجارب سابقة تمّ فيها معاقبتي أو السخرية منّي عندما حاولت الدفاع عن نفسي.
فكرة وضع حدود واضحة ما زالت تثير في جسدي توتّرًا أو خوفًا من ردّ فعل الآخر.
ألاحظ أن حدودي تضعف جدًّا في الأوقات التي أكون فيها مرهقًا/مرهقة نفسيًّا أو بعد خسارة أو أزمة.
في لحظات الضّعف العاطفي، أفتح بابي بسهولة لأشخاص غير مناسبين فقط لأنهم يقدّمون لي اهتمامًا أو احتواءً.
Inline Modal

يرجي تسجيل الدخول

انشأ حساب جديد

الرجاء إدخال رقم هاتفك المسجل

Show notification